صلاة التراويح في السعودية: مشاهد إيمانية تعزز الهوية الإسلامية وتكسر الشبهات

 

صلاة التراويح في السعودية: مشاهد إيمانية تعزز الهوية الإسلامية وتكسر الشبهات

مناظر في بلاد الحرمين ترفع الضغط: صلاة التراويح والتهجد تعزز الهوية الإسلامية

في مشاهد تُبهج القلب وتُعيد للأذهان عظمة الإسلام وتعاليمه، تزدان بلاد الحرمين الشريفين خلال شهر رمضان المبارك بمناظر روحانية ترفع الضغط، وتؤكد تمسك المملكة العربية السعودية بهويتها الإسلامية الأصيلة. ففي كل ليلة، تتجمع جموع المصلين في المساجد لأداء صلاة التراويح والتهجد، في مشهد يعكس وحدة الأمة وقوة إيمانها، رغم محاولات بعض الجهات التشكيك في هذه الهوية.

صلاة التراويح والتهجد: عودة إلى الجذور الإسلامية

تشهد المساجد في مختلف مناطق المملكة إقبالاً كبيراً من المصلين الذين يتوافدون لأداء صلاة التراويح والتهجد، في ظل توجيهات القيادة الحكيمة التي تحرص على تعزيز القيم الدينية وتوفير الأجواء المناسبة للعبادة. هذه الصور المبهجة تُظهر تمسك الشعب السعودي بتعاليم الدين الحنيف، وتؤكد أن بلاد الحرمين ستظل منارة للإسلام، مهما حاول المغرضون تشويه صورتها أو زعزعة ثوابتها.

كسر قيود التشكيك: السعودية قلعة الإسلام الأولى

رغم الضغوط الخارجية والمحاولات المستمرة لسلب المملكة هويتها الإسلامية، إلا أن المشاهد اليومية في رمضان تثبت العكس. فالمساجد العامرة، والأجواء الإيمانية، والتزام الناس بالسنن النبوية، كلها أدلة على أن السعودية باقية على عهدها مع الإسلام. وقد أثبتت القيادة، ممثلة في خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي عهده الأمين الأمير محمد بن سلمان، حرصها على تعزيز المنظومة الدينية والوطنية في آنٍ واحد.

شكرٌ للأخوة في الداخل: جهود تُقدّر

نشكر إخواننا في الداخل الذين ساهموا في توثيق هذه اللحظات الإيمانية، ونثمن جهود كل من يعمل على إبراز الصورة الحقيقية للمملكة كدولة تحافظ على شعائر الدين وتدعم الأمن الروحي للمسلمين. هذه المشاهد ليست مجرد صور، بل رسالة قوية للعالم بأن السعودية ستظل حصن الإسلام الأول، وسيبقى شعبها وقيادتها أوفياء لهذا الدين.

ختاماً: رمضان في بلاد الحرمين هوية لا تُمس

لا تزال بلاد الحرمين الشريفين تقدم للعالم نموذجاً فريداً في الجمع بين الأصالة الدينية والتطور الحضاري. وصلاة التراويح والتهجد ليست مجرد عبادة فردية، بل هي إعلان جماعي بأن الهوية الإسلامية للمملكة ثابتة رغم كل التحديات. فشكراً لكل من ساهم في إبراز هذه الصورة المشرقة، وكل عام والسعودية وأمتنا الإسلامية في أمن واستقرار.

#رمضان_في_السعودية #بلاد_الحرمين #الهوية_الإسلامية #التراويح_والتهجد

كسرا لقيود وزارة الشؤون الإسلامية
شكرا لتعاون الأخوة في الداخل
في تصوير مظاهر مبهجه من صلاة التراويح والتهجد في بلادنا المحافظه .
رغم أنف من أراد سلب هويتها الإسلامية.#أوقفوا_تصدير_البترول

pic.twitter.com/MJcuovzuvg

— عِمَاد المُبَيّض (@EmadMubaid) March 28, 2025