من تحت الأنقاض.. قصة صمود فلسطيني تفضح دعوات الاستسلام والتطبيع

العربي
By -

من تحت الأنقاض.. قصة صمود فلسطيني تفضح دعوات الاستسلام والتطبيع
من تحت الأنقاض.. قصة صمود فلسطيني تفضح دعوات الاستسلام والتطبيع




 فلسطيني تحت الركام يحمد الله ويتحدى الاحتلال: رسالة صمود في وجه العالم

مقدمة

في مشهد يُلخص معنى الصمود الفلسطيني، خرج رجل فلسطيني من تحت أنقاض منزله المدمر بعد قصف عنيف، ليرفع صوته بحمد الله ويتحدى الاحتلال، رافضاً الاستسلام. بينما يزداد الوضع تعقيداً بتصريحات بعض المطبعين العرب والعالم السلطوي الذي يطالبون الفلسطينيين بإلقاء السلاح والاستسلام، يظل هذا الرجل رمزاً للثبات والإيمان.


الخروج من تحت الركام: إرادة حياة تتحدى الموت

بعد ساعات تحت الأنقاض، ظهر الرجل الفلسطيني وهو يردد "الحمد لله على كل حال"، ليُرسل رسالة واضحة:


الإيمان أقوى من القنابل: رغم الدمار، يظل حمد الله والثقة بالنصر أكبر من كل محاولات الاحتلال لكسر الإرادة.


التحدي في وجه القوة: الخروج من تحت الركام ليس مجرد نجاة، بل إعلان مقاومة ورفض للهزيمة.


الرباط في أرض المقـ ـ ـاومة: هذا المشهد يؤكد أن الرباط في فلسطين ليس شعاراً، بل واقع يعيشه الفلسطينيون يومياً.


المطبعون والعالم السلطوي: صفقة استسلام أم خيانة؟

في الوقت الذي يرفع فيه هذا البطل شعار "لا للاستسلام"، نرى بعض الأصوات العربية والعالمية تُطالب بما يلي:


دعوات جبانة للتطبيع مع الاحتلال تحت شعار "السلام الزائف".


ضغوط على المقـ ـ ـاومة لتسليم سلاحها والاستسلام للشروط الصهيونية.


تجاهل جرائم الحرب التي يرتكبها الاحتلال بحق المدنيين.


لكن التاريخ يُثبت أن "الأرض تُسترد بالدم لا بالتنازل"، وأن محاولات كسر إرادة الشعب الفلسطيني باءت بالفشل منذ عقود.


خاتمة: فلسطين باقية.. والرباط مستمر

الرجل الذي خرج من تحت الركام ليس مجرد ناجٍ، بل رمز لشعبٍ يرفض الموت رغم كل المحن. رسالته واضحة:


"فلسطين أرض الرباط والمقـ ـ ـاومة، ولن يفرط أهلها فيها مهما طال الزمن أو اشتد القصف."


أما أولئك الذين يطالبون بالاستسلام، فليتذكروا أن الشعب الذي يحمد الله تحت القصف لا يمكن هزيمته.


Tags: