الوجه الآخر لغزة الذي يخفيه الإعلام.. حقائق صادمة ومقاطع لا تُصدق!

العربي
By -

 

الوجه الآخر لغزة الذي يخفيه الإعلام.. حقائق صادمة ومقاطع لا تُصدق!
الوجه الآخر لغزة الذي يخفيه الإعلام.. حقائق صادمة ومقاطع لا تُصدق!

الوجه الآخر لغزة الذي يتجاهله الإعلام.. ماذا جرى؟!

مقدمة: غزة بين الظلم العالمي والصمت المخزي

في الوقت الذي تتعرض فيه غزة الحبيبة لأقسى أنواع الظلم والعدوان، يتجاهل الإعلام العالمي الوجه الآخر للحقيقة، ويُظهر فقط ما يتماشى مع الرواية المُسيطرة. لكن وراء الكواليس، هناك مقاطع صادمة، وقصص مؤلمة، وتضحيات لا تُصدق تُكشف يومياً، بينما العالم يتفرج وكأن شيئاً لم يحدث!

أي ظلم هذا؟! أي عالم هذا؟!

كيف يُمكن للعالم أن يدعي الإنسانية بينما يشهد على مذابح يومية بحق أطفال غزة ونسائها وشيوخها؟ أين الضمير الحي؟ أين صرخات المدافعين عن حقوق الإنسان؟ الأسئلة تُطرح، لكن الإجابات غائبة في ظل تغطية إعلامية مُتحيزة تهدف إلى تشويه الحقائق وإسكات صوت المظلومين.

ماذا جرى في غزة؟ شيء لا يُصدق!

المشاهد التي تخرج من غزة كل يوم تفوق الخيال:

  • منازل مدمرة على رؤوس أصحابها.

  • أطفال مشردون بلا مأوى ولا غذاء ولا دواء.

  • مستشفيات مُستهدفة رغم حرمتها الدولية.

كل هذا يحدث أمام أعين العالم، ومع ذلك لا تحرك جيوش المسلمين ساكناً! أين هي؟ لماذا الصمت؟ أين دور الأمة الإسلامية في نصرة إخوانهم في فلسطين؟

مقاطع صادمة من غزة.. شاهد قبل الحذف!

انتشرت على مواقع التواصل مقاطع تُظهر البطولة والصمود لأهل غزة، لكنها أيضاً تكشف الوحشية التي يتعرضون لها:

  • أطفال تحت الأنقاض ينادون أمهاتهم.

  • عائلات بأكملها تُباد في لحظات.

  • شيوخ ونساء يُقتلون بدم بارد.

هذه المشاهد ليست مجرد فيديوهات، بل هي وقائع يومية يعيشها أهل غزة، بينما العالم يتجاهل أو يُبرر!

أين جيوش المسلمين؟ أين الضمير الحي؟

السؤال الذي يُحير الملايين: لماذا لا تتحرك الدول الإسلامية؟ أين قوتهم؟ أين وحدتهم؟ التاريخ يشهد أن الأمة كانت خير أمة أُخرجت للناس، لكن اليوم أصبحت عاجزة عن حماية أطفال غزة! هل ضاع الضمير؟ أم أن المصالح السياسية طغت على القيم الإنسانية؟

لماذا كل هذا الهجوم على غزة؟

غزة العزة والصمود تُحاصر لأنها ترفض الاستسلام، لأنها ترفض التخلي عن أرضها وحقوقها. لكن العدوان عليها ليس جديداً، بل هو جزء من مؤامرة طويلة لطمس الهوية الفلسطينية. ومع ذلك، يبقى أهل غزة أقوياء بإيمانهم، رغم كل المحاولات لكسرهم.

ختاماً: لا تكن صامتاً.. انشر الحقيقة!

إذا كان الإعلام يتجاهل الوجه الآخر لغزة، فمن واجبنا نحن كعرب ومسلمين أن نُظهر الحقيقة. شارك المقاطع، اكسر حاجز الصمت، تبرع إذا استطعت، ولا تكن مُتفرجاً. لأن التاريخ سيسألنا يوماً: ماذا فعلنا حين استُبيحت غزة؟

"غزة.. قد لا نستطيع إنقاذك اليوم، لكننا لن ننساكِ أبداً."

📌 شاهد هذا الفيديو قبل أن يُحذف وانشر المقال لتعريف العالم بحقيقة ما يحدث!