![]() |
"بيرني ساندرز يفضح مخطط ترامب وإسرائيل: تحويل غزة إلى منتجع للمليارديرات وتهجير 2.2 مليون فلسطيني!" |
بيرني ساندرز يتهم ترامب وإسرائيل بالتطهير العرقي في غزة
مقدمة
في تصريح صادم، اتهم السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز الرئيس دونالد ترامب وحكومة إسرائيل بالتخطيط لـالتطهير العرقي في غزة، عبر تحويلها إلى منطقة سياحية للمليارديرات وطرد سكانها البالغ عددهم 2.2 مليون إنسان.
اتهامات ساندرز: التطهير العرقي تحت غطاء التنمية
أكد ساندرز في تغريدة له:
"الرئيس ترامب وإسرائيل يريدان تحويل غزة إلى مكان لقضاء العطلات للمليارديرات. هدفهم هو طرد 2.2 مليون إنسان من غزة. هذا ما يسمى بالتطهير العرقي."
هذه التصريحات تأتي في سياق تصاعد الانتقادات الدولية تجاه السياسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية، خاصة بعد خطط إسرائيل لـتهجير سكان غزة وتدمير البنية التحتية تحت ذرائع أمنية.
تحويل غزة إلى وجهة سياحية: حقيقة أم خيال؟
تشير تقارير إلى أن بعض الأصوات داخل إسرائيل وواشنطن تروج لفكرة إعادة إعمار غزة كمشروع استثماري ضخم، لكن بشرط إفراغها من سكانها الأصليين، وهو ما يوصف بـالتطهير العرقي وفق القانون الدولي.
تداعيات التهجير القسري
انتهاك صارخ لحقوق الإنسان وفق مواثيق الأمم المتحدة.
تفاقم أزمة اللاجئين الفلسطينيين، خاصة في ظل عدم وجود حل عادل.
تعريض المنطقة لـعدم استقرار سياسي طويل الأمد.
ردود الفعل الدولية
أثارت تصريحات ساندرز جدلاً واسعاً، حيث:
أيده نشطاء حقوق الإنسان ودعاة السلام.
هاجمه مؤيدو إسرائيل واعتبروا انتقاداته "غير عادلة".
دعا بعض السياسيين إلى تحقيق دولي في سياسات التهجير.
الخاتمة: هل يتم تنفيذ التطهير العرقي في غزة؟
تصريحات بيرني ساندرز تسلط الضوء على مخاطر المشاريع الاستيطانية التي تهدف إلى طرد الفلسطينيين من أراضيهم. في ظل صمت دولي نسبي، تبقى غزة مثالاً صارخاً على معاناة الشعب الفلسطيني تحت الاحتلال.
🔗 #غزة #فلسطين #التطهير_العرقي #ساندرز #ترامب #إسرائيل #حقوق_الإنسان
🗣 السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز:
— الرادع التركي 🇹🇷 (@RD_turk) April 4, 2025
💢 الرئيس ترامب وإسرائيل يريدان تحويل غزة إلى مكان لقضاء العطلات للمليارديرات.
💢 هدفهم هو طرد 2.2 مليون إنسان من غزة. هذا ما يسمى بالتطهير العرقي. pic.twitter.com/yDMRMpCHg1