نبوءة الشيخ أحمد الجوهري: هل نحن على أعتاب الملحمة الكبرى؟
المقدمة
في خضم التصعيد الإسرائيلي المتزايد ضد #لبنان و#سوريا، تطفو على السطح نبوءات قديمة تنبأت بهذه الأحداث، أبرزها تحذيرات الشيخ #أحمد_الجوهري قبل أكثر من عقد من الزمن. فهل نحن نشهد بداية تحقق هذه النبوءات؟ وما علاقة هذه الأحداث بـ #الملحمة_الكبرى التي بشر بها الرسول ﷺ؟
النبوءة والواقع: مشهد يتكرر
قبل سنوات، حذر الشيخ الجوهري من أحداث جسام ستضرب المنطقة، مشيرًا إلى تصاعد #العدوان_الإسرائيلي وتمدد الصراع نحو دول الجوار. اليوم، نرى:
تصاعد الضربات الإسرائيلية على جنوب لبنان.
تمدد العمليات العسكرية إلى الأراضي السورية.
مؤشرات على اقتراب المواجهات من #مشارف_غوطة_دمشق.
كل هذه التطورات تثير تساؤلات حول مدى دقة هذه النبوءات، وهل نحن أمام سيناريو محتوم؟
الملحمة الكبرى في الأحاديث النبوية
في السنن النبوية، وردت إشارات إلى معارك كبرى في آخر الزمان، منها ما يُعرف بـ #الملحمة_الكبرى، والتي يُذكر أنها ستحدث في منطقة الشام. ومن العلامات التي تُذكر:
اشتداد الصراع بين المسلمين وأعدائهم.
تدخل قوى عالمية في الصراع.
معارك ضخمة تقترب من دمشق.
واليوم، مع تصاعد التهديدات الإسرائيلية والتواجد الدولي في المنطقة، يرى بعض المحللين أن المشهد الحالي يتطابق مع هذه الإشارات.
هل نحن أمام لحظة تاريخية فاصلة؟
التصعيد العسكري الأخير يطرح أسئلة مصيرية:
هل نرى بداية صراع أكبر سيعيد تشكيل خريطة المنطقة؟
ما دور القوى الدولية في هذه المواجهة؟
كيف ستتأثر الشعوب العربية والإسلامية من هذه التطورات؟
العديد من المؤشرات تُنذر بتحولات كبرى، خاصة مع تصاعد الخطاب الديني والسياسي الذي يحذر من "معركة المصير".
الخاتمة: الاستعداد للمرحلة القادمة
بين النبوءات والواقع، يبقى السؤال الأهم: كيف يجب أن نستعد للمرحلة المقبلة؟
وعيًا: بفهم طبيعة الصراع وتحليله بعيدًا عن التهويل أو التهوين.
إيمانًا: بالتأكيد على أن النهاية بيد الله، وأن الأمة قادرة على تجاوز المحن.
عملًا: بدعم المقاومة المشروعة وفضح جرائم الاحتلال.
اليوم، وكما قال الشيخ الجوهري، "التاريخ يُكتب من جديد"، فهل نكون عند مستوى المسؤولية؟
#نبوءة_تتحقق | قبل أكثر من عقد، تحدث الشيخ #أحمد_الجوهري عن أحداث جسام ستقع في منطقتنا، ويبدو أن المشهد اليوم يسير في هذا الاتجاه.
— شبكة أخبار سوريا (@SyrNetworkNews) April 3, 2025
🔴 #العدوان_الإسرائيلي يتصاعد ضد #لبنان، وتمدده نحو #سوريا بات واضحًا.
🔴 المؤشرات تُنذر بأن المواجهة ستصل إلى #مشارف_غوطة_دمشق، حيث يُنتظر أن تندلع… pic.twitter.com/jLTt2wmpBM